الرجل والمرأة الزواج الأنثى الذكر الحب ومعادلة صعبة

يحاول الرجل دائمًا الحفاظ على صورته القوية والصلبة أمام المرأة والتي توارثها عن أجداده ومجتمعه. إلاّ أنّ هذا لا يعني أنّه لا يقوم ببعض الأمور لكنه يخجل من الإعتراف بها، إليك بعضًا منها في هذا المقال من عائلتي:

يهتّم لمظهره وجسمه: مع أنّه لا يحب الإعتراف بذلك إلاّ أنّ الرجل يهتمّ كالمرأة بمظهره ولو أنّ النسب تختلف نوعًا ما. فهو يراقب وزنه أيضًا ويضع الكريمات المرطّبة على يديه ويكره ظهور البثور والحبوب على وجهه مثلك تمامًا.
الرجل يبكي: بطبيعته الصلبة والقوية، لا يحب الرجل الإعتراف بمشاعره وأحاسيسه وأن يُشعر أحدًا بضعفه إلاّ أنّ ذلك لا يعني أنّه ليس حساسًا ولا يبكي! ومع أنّ ذلك نادر إلّا أنّ الرجل يبكي أيضًا لكنّه لا يشعرك بذلك ويحاول ألّا يراه أحد. 
يحب التسوّق: قد تستغربين من الأمر بعض الشيء عزيزتي فهو دائمًا يتذمّر من مرافقتك إلى السوق والإنتظار معك لساعات طويلة للتسوّق. غير أنّ الرجل وبخلاف ما تعتقد الكثيرات يحبّ التسوّق لنفسه لأنّه يهتمّ بمظهره وإطلالته أيضًا وحتّى يحبّ مرافقتك أيضًا إلى السوق لكنه لا يحب إضاعة ساعات طويلة للقيام بذلك.
يشعر بالإكتئاب: تظنّ الكثيرات أنّ الرجل قويّ ولا يهتزّ، إلاّ أنّه وبالرغم من صموده وصلابته فهو إنسان وطفل بطبيعيته وحساس أيضًا ومن البديهي أن يكتئب ويحزن أحيانًا لكنه يحاول دائمًا إخفاء ذلك.

يتصفح المجلات النسائية: لا يعترف الرجال أبدًا بذلك إلاّ أنّ بعضهم يتصفحّ من الحين إلى الآخر مجلات النساء لأنّهم يحبّون إكتشاف أسرار وأمور لا يعرفونها عن المرأة. إقرأي أيضًا: 
يحاول الرجل دائمًا الحفاظ على صورته القوية والصلبة أمام المرأة والتي توارثها عن أجداده ومجتمعه. إلاّ أنّ هذا لا يعني أنّه لا يقوم ببعض الأمور لكنه يخجل من الإعتراف بها، إليك بعضًا منها في هذا المقال من عائلتي:

يهتّم لمظهره وجسمه: مع أنّه لا يحب الإعتراف بذلك إلاّ أنّ الرجل يهتمّ كالمرأة بمظهره ولو أنّ النسب تختلف نوعًا ما. فهو يراقب وزنه أيضًا ويضع الكريمات المرطّبة على يديه ويكره ظهور البثور والحبوب على وجهه مثلك تمامًا.
الرجل يبكي: بطبيعته الصلبة والقوية، لا يحب الرجل الإعتراف بمشاعره وأحاسيسه وأن يُشعر أحدًا بضعفه إلاّ أنّ ذلك لا يعني أنّه ليس حساسًا ولا يبكي! ومع أنّ ذلك نادر إلّا أنّ الرجل يبكي أيضًا لكنّه لا يشعرك بذلك ويحاول ألّا يراه أحد. 
يحب التسوّق: قد تستغربين من الأمر بعض الشيء عزيزتي فهو دائمًا يتذمّر من مرافقتك إلى السوق والإنتظار معك لساعات طويلة للتسوّق. غير أنّ الرجل وبخلاف ما تعتقد الكثيرات يحبّ التسوّق لنفسه لأنّه يهتمّ بمظهره وإطلالته أيضًا وحتّى يحبّ مرافقتك أيضًا إلى السوق لكنه لا يحب إضاعة ساعات طويلة للقيام بذلك.
يشعر بالإكتئاب: تظنّ الكثيرات أنّ الرجل قويّ ولا يهتزّ، إلاّ أنّه وبالرغم من صموده وصلابته فهو إنسان وطفل بطبيعيته وحساس أيضًا ومن البديهي أن يكتئب ويحزن أحيانًا لكنه يحاول دائمًا إخفاء ذلك.

يتصفح المجلات النسائية: لا يعترف الرجال أبدًا بذلك إلاّ أنّ بعضهم يتصفحّ من الحين إلى الآخر مجلات النساء لأنّهم يحبّون إكتشاف أسرار وأمور لا يعرفونها عن المرأة. إقرأي أيضًا:

هل كنت تعلمين أن هناك العديد من الأسئلة التي تدور في بال زوجك ولكنه يخجل من طرحها عليك بالرغم من شجاعته وجرأته؟ إكتشفي ما هي أبرز الأسئلة الطريفة والغريبة التي تخطر في بال الزوج ولكنه لا يملك الشجاعة لطرحها:

• ما هو الشعور أن تأتيك الدورة الشهرية؟: يحب الزوج أن يفهم ما قد يكون الشعور الذي ينتاب المرأة حين تأتيها الدورة الشهرية. فهذه الفكرة غير واضحة بالنسبة له. ولكنه يخجل من طرح هذا السؤال الشخصي بالرغم من جرأته وقوة شخصيته.
• هل تصطنعين النشوة دائماً خلال الجماع؟ ولماذا تقومين بذلك؟: لا يفهم الزوج لماذا تصطنع الزوجة النشوة أثناء الجماع. فهل تفعل ذلك لعدم جرح كبريائه أم لأسباب أخرى؟
• هل تشعرين برجولتي أثناء العلاقة الحميمية؟: يطرح الرجل هذا السؤال على نفسه ولكنه يخجل
•  
• من طرحه على زوجته. فهو يحب أن يتأكد من أن زوجته تشعر بالرضا حيال أدائه الحميمي. (إليك أيضاً: أمور يقوم بها الرجل ويخجل من الإعتراف بها!)
• هل تشعرين بإختلال التوازن أو بالثقل بسبب ثدييك؟: يعتبر هذا السؤال من أكثر الأسئلة إحراجاً التي يتجنّب الزوج أن يطرحها على زوجته بالرغم من فضوله.
• ألا تشعرين بالإنزعاج عند إزالة الشعر الزائد من المنطقة الحساسة؟: يستغرب الزوج كيف تتمكّن المرأة من إزالة الشعر الزائد من المنطقة الحساسة ويتساءل ما هو الشعور الذي ينتابها حين تقوم بذلك.