قصيدة سنبلة الخريف من امال من فلسطين
توصلت المدونة بهذه القصيدة من أمال الفليسطينية
سنبلة الخريف
سنبلة الخريف
ـــــ
وكان التّمام
بعد بذل المناضل جهده
آلامي طوّقتني
هزائم قومي تسكُن حوزتي
ما زلت جارية الصحراء
حافية لوجهتي
،
باحثة عن هويتي
عن حضرتي
،
أسبخات زُرعت لتُحبط آدميتي ؟!
أشائبة أثمرت حديقتي ..؟
حديقة روحانيتي
،
أراه من وراء الجُدُر
من تحت الحُصُر
يسير بقرنفلة الأساطير نحوي
تلقّفت بريقه
عالجت مخاطبة عيونه
قبضت طرف أهدابه
نور الفضا استجابني .
،
عزق في وادي الموت حسرتي
كانت قد غرُبت فصولي
إنعدمت سنيني
تنحّت سنابلي
إلا أنني .............
كل السطور أحلامي
،
تنعّمت بحُلَل النور
وأجواخ العطور
فاض قلبي من جديد
بعهد خفاق عتيد.....
من خضم جفاف ريقي
عَلَت سُنبلة الحب والحَب
أينعت خرائطي
فعادت إشراقتي
مع سنبلة الخريف .
،
قصيدة رائعة احترافية فمزيدا من الاستمرارية اختي امال ونتمنى لك الصحة والعافية فاننا ننتظر مشاركات جديدة منك وشكرا
RépondreSupprimerقصيدة متميزة،لكنها تحتاج الى عمق الرؤية تجاه قضية الانسانة جمعاء،تحتاج الى نفس شعري يعبر عن ايقاع معاناة الفلسطيني..المزيد من العطاء لصقل التجربة،ودعمها بالمعرفة الواسعة والمتنوعة ...بالتوفيق ان شاء الله.
RépondreSupprimerقصيدة متميزة،لكنها تحتاج الى عمق الرؤية تجاه قضية الانسانة جمعاء،تحتاج الى نفس شعري يعبر عن ايقاع معاناة الفلسطيني..المزيد من العطاء لصقل التجربة،ودعمها بالمعرفة الواسعة والمتنوعة ...بالتوفيق ان شاء الله.
RépondreSupprimer