النقابات تجمع لقاءا بين رئيس الحكومة والأساتذة المتدربين
لكم 17 فبراير, 2016
في ظل "البلوكاج"، الذي يشهده ملف الأساتذة المتدربين، المضربين عن الدارسة منذ أزيد من أربعة أشهر، دخلت كل من النقابات التعليمية الأكثر تمثيلية، والمبادرة المدنية من أجل حل مشكلة الأساتذة المتدربين، على الخط من أجل فتح قنوات الحوار المباشر، بين الأساتذة المتدربين ورئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران.
وعلم الموقع من مصادر نقابية، ان النقابات التعليمية، تقدمت بطللب، للقاء رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، من أجل الترتيب لجلسة حوار تجمع، بين رئيس الحكومة والأساتذة المتدربين.
وحسب مصادر الموقع، لم تحدد رئاسة الحكومة، لحدود اليوم الثلاثاء، موعدا للقاء رئيس الحكومة، بممثلين عن النقابات التعليمية الأكثر تمثيلية.
من جهة أخرى، قال عبد الرحيم العلام، عضو المبادرة المدنية لحل مشكلة الأساتذة المتدربين، ان المبادرة قامت ببعث رسالة لرئيس الحكومة، بطلب منه، موضحا:" ان الرسالة تم بعثتها منذ خمسة أيام، ولم يتلقوا لحدود اليوم جوابا من عبد الإله بنكيران".
ويذكر ان الحكومة، سبق واقترحت توظيف الأساتذة المتدربين على دفعتين، لكن الأساتذة رفضوا مقترح الحكومة، مطالبين بتوظيفهم بشكل جماعي، بعد تخرجهم من مراكز التربية والتكوين.
في ظل "البلوكاج"، الذي يشهده ملف الأساتذة المتدربين، المضربين عن الدارسة منذ أزيد من أربعة أشهر، دخلت كل من النقابات التعليمية الأكثر تمثيلية، والمبادرة المدنية من أجل حل مشكلة الأساتذة المتدربين، على الخط من أجل فتح قنوات الحوار المباشر، بين الأساتذة المتدربين ورئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران.
وعلم الموقع من مصادر نقابية، ان النقابات التعليمية، تقدمت بطللب، للقاء رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، من أجل الترتيب لجلسة حوار تجمع، بين رئيس الحكومة والأساتذة المتدربين.
وحسب مصادر الموقع، لم تحدد رئاسة الحكومة، لحدود اليوم الثلاثاء، موعدا للقاء رئيس الحكومة، بممثلين عن النقابات التعليمية الأكثر تمثيلية.
من جهة أخرى، قال عبد الرحيم العلام، عضو المبادرة المدنية لحل مشكلة الأساتذة المتدربين، ان المبادرة قامت ببعث رسالة لرئيس الحكومة، بطلب منه، موضحا:" ان الرسالة تم بعثتها منذ خمسة أيام، ولم يتلقوا لحدود اليوم جوابا من عبد الإله بنكيران".
ويذكر ان الحكومة، سبق واقترحت توظيف الأساتذة المتدربين على دفعتين، لكن الأساتذة رفضوا مقترح الحكومة، مطالبين بتوظيفهم بشكل جماعي، بعد تخرجهم من مراكز التربية والتكوين.
Aucun commentaire