اخر الأخبار

الرايس المبدع الحاج سعيد اشتوك haj said achtouk

ولد الرايس سعيد بقرية بيزوران، قبيلة إدَاوْبوزيا في الثلاثينات، وكان أبوه فقيها مشارطا أصله من أيت صواب (قرية أيت واغزن)، وعلى يد أبيه تعلم القراءة والكتابة وحفظ شيئا من القرآن في كتاب القرية، لكن سرعان ما تعاطى للعمل، وأخذه ولع بالشعر والغناء سواء بالآلة أو بالدف في مراقص "أجماك" بالمنطقة ، وكان يحاكي في الغناء الفردي جيل الرواد (بلعيد، أنشاد، بودراع…..)  ويتحلق حوله المعجبون به  من الصبيان والشباب.

       وفي سنة 1958 سيتعرف على أحمد أمنتاك عن طريق عبد الله أشتوك، ثم ينضم إلى فرقته، ليشكل بعدها فرقته الخاصة من العازفين والمنشدين مثل: عبد الله بيزنكاض –
عبد الله أشتوك – عبد الله أعشاق – العربي أسموكَن – جامع الحامدي – لحسن الفطواكي – إبراهيم أشتوك – جامع أزيكي … ثم من الفنانات: رقية الدمسرية – فاطمة الناشطة – وفاطمة تباعمرانت…
 
       كما أن أشتوك فرض مكانته بين جيل قوي من الروايس أمثال: عمر واهروش – محمد ألبنسير – عبد الله بن ادريس – أحمد بيزماون – المهدي بن مبارك – إبراهيم بيهتي… حيث أُنشدت أروع القصائد، واشتدت المنافسة في النظم والتلحين وتجويد الأداء، كما نشأت معارك أدبية شعرية خفية تارة وظاهرة تارة أخرى. 
ولد الرايس سعيد بقرية بيزوران، قبيلة إدَاوْبوزيا في الثلاثينات، وكان أبوه فقيها مشارطا أصله من أيت صواب (قرية أيت واغزن)، وعلى يد أبيه تعلم القراءة والكتابة وحفظ شيئا من القرآن في كتاب القرية، لكن سرعان ما تعاطى للعمل، وأخذه ولع بالشعر والغناء سواء بالآلة أو بالدف في مراقص "أجماك" بالمنطقة ، وكان يحاكي في الغناء الفردي جيل الرواد (بلعيد، أنشاد، بودراع…..)  ويتحلق حوله المعجبون به  من الصبيان والشباب.

       وفي سنة 1958 سيتعرف على أحمد أمنتاك عن طريق عبد الله أشتوك، ثم ينضم إلى فرقته، ليشكل بعدها فرقته الخاصة من العازفين والمنشدين مثل: عبد الله بيزنكاض –
عبد الله أشتوك – عبد الله أعشاق – العربي أسموكَن – جامع الحامدي – لحسن الفطواكي – إبراهيم أشتوك – جامع أزيكي … ثم من الفنانات: رقية الدمسرية – فاطمة الناشطة – وفاطمة تباعمرانت…

       كما أن أشتوك فرض مكانته بين جيل قوي من الروايس أمثال: عمر واهروش – محمد ألبنسير – عبد الله بن ادريس – أحمد بيزماون – المهدي بن مبارك – إبراهيم بيهتي… حيث أُنشدت أروع القصائد، واشتدت المنافسة في النظم والتلحين وتجويد الأداء، كما نشأت معارك أدبية شعرية خفية تارة وظاهرة تارة أخرى. 
أحب المرحوم الرايس سعيد أشتوك شهامته وحبه لمدينة بيوكرى هذه المدينة التي نعتز بها جميعا كان الفقيد يعشق الناس ويطربهم بأحلى وأدق ما عنده من الأغاني القديمة الراسخة في أدهان الناس وبقي له شيء واحد ألا وهو استعداده التام قبل مماته أن يصدر أغنية عن عشقه وحبه لكرة القدم والفريق العريق تقدم بيوكرى ولكن استحال عليه ذلك ولم يتبقى له إلا رئاسته للفريق أعطى الشيء الكثير ... وما أحوجنا إلى مثل هذه الشخصية النيرة رحم الله الفقيد .

Aucun commentaire

'; (function() { var dsq = document.createElement('script'); dsq.type = 'text/javascript'; dsq.async = true; dsq.src = '//' + disqus_shortname + '.disqus.com/embed.js'; (document.getElementsByTagName('head')[0] || document.getElementsByTagName('body')[0]).appendChild(dsq); })();