اخر الأخبار

الاذاعات العالمية :أنا وإذاعة الصين الدولية الحسين البقالي

أنا وإذاعة الصين الدولية
عاشق الصين ومن المستمعين القدماء لإذاعة الصين الدولية من المغرب الحسين البقالي
يوم 12-11-2016
انا وإذعة الصين الدولية ذكريات جميلة نسجنها كنجم في السماء يضيء لنا، ودرة فخر تتلألأ ونزين بها كلامنا، وناي نشدو به، وسفينة أحلام نركبها ونبحر بها عبر الأيام الحاضرة بأمل إستعادتها في القادم من أيامنا.
أيتها الطيور المسافرة والمهاجرة والمحلّقة في الفضاء الواسع والمرفرفة بجناحيك، احملي على متن هذين الجناحين بعض الكلمات، كلمات صادقة من ذهب، إلى اذاعة الصين الدولية إلى ذلك القريب في البلاد البعيدة،فيسعدني ان اهنئكم واهنئ الاذاعه بعيدها الخامس والسبعين اتمني لكم عمرا مديد امزفوفا باكليل من الصحة والسعادة وبالتقدم والرقي والأنجازات الكبيره والخدمات المميزه والارتقاء برسالة الصين وإيصالها الي العالم وكسب المزيد من المستمعين في كافة الاقسام المختلفه وبالأخص القسم العربي وأشكر كل من مر عليها أنطلاقآ من المذيعين القدماء والي كافة المذيعين العاملين الآن والذين يبذلون قصار جهودهم في خدمة الاذاعه والمستمعين وأخص بالذكر الأذاعيه القديره /دريه وانغ . والاستاذه /فائزه تشانغ لي رئيسة القسم العربي وعبد القادر شيومين وغيرهم...هذا الرجل العظيم الذي كان سند وعون في زيارة الماثرالتاريخية كسور الصين العظيم والقصر الامبرطوري الصيني وساحة تيامين... في مدينة بكين والمنجزات التي عرفتها الصين في ظل منجزات سياسة الاصلاح الاقتصادي والانفتاح على العالم عندما فزت بالجائزة الخاصة لاذاعة الصين مع مقاطعة هاينان اواخر سنة 1993فكانت زيارة رائعة استقبلنا فيها بكرم الضيافة وحسن الاستقبال وفزنا بجائزة عبارة عن شهادة الاستحقاق وكأس هاينان ومازلت احتفظ بكل دلك.والتقينا بجميع مذيعي اذاعة الصين الدولية القسم العربي وأخدنا معهم صور تذكرية والتقينا بالمسؤولين عن الاقسام الاذاعة الأخرى والمسؤول عن العلاقات الخارجية الذي اعد لي مؤدوبة غذاء غنية دقنا فيها شتى أنواع الأطعمة الصينية الفريدة من نوعها فكانت رحلة رائعة لايمكن أن انساها مهما طال الله في عمري,,,
كلنا مازال يستعيد بين الفينة والاخرى، ذكريات أيام العصر الذهبي لاذاعة الصين
الدولية تاليوم تحتفل بعيدها الخامس والسبعين من البث الاذاعي المستمر والا متناهي ...
غالبية الوطن العربي لهم عشق دفين مع الاذاعة الصينية الأم منذ 3نوفمبر1941وفي 3نوفمبر 1957ولد القسم العربي الذي بمثابة روح جديد لاذاعة الصين الدولية
برامجه المتنوعة والمجلات المختلفة، والاغاني والموسيقى المختارة بعناية التي كانت تقدم لنا في ثمانينات والتسعينات القرن الماضي ،مجلات وأغاني صينية وعربية ، كانت تدغدغ مشاعرنا وابداعاتنا و شكلت شخصيتنا العاطفية والانسانية والحضارية.
بدأ البث الإذاعي
وكانت النواة الاولى للإذاعيين المرموقين قدماء
واليوم مازالت كوكبة اخرى من الموذيعين الذين ينسجون تاريخا جديدا لهذه الاذاعة المفيدة والقيمة من أمثال الاستاذ أحمد أبوزيد ودريه وانغ والاستاذة فائزة تشانغ لي ...فرسان اذاعة الصين الدولية ومن أهم برامج القسم العربي"رسائل المستمعين"
وخلال تلك السنوات كان اقتناء جهاز الراديو مقصورا على عدد محدد من عائلات قريتي ، بسبب الظروف الإقتصادية التي مرت بها البلاد نتيجة الحرب والإحتلال ..
وكان جهاز الراديو يزين بعض البيوت، ويوضع في مكان عال بعيدا عن أيدى الأطفال، وكنا نستمع لراديو كان موضوعا في شباك احدى الحجرات المفتوحة على وسط الحوش. وكنا من المحظوظين بامتلاك جهاز راديو من الاجهزة التي كان والدي من بين الذين يصلحون هذه الرديوهات ويبيعها للزبائن. وهنا عشقت الراديو والاذاعة ومن هذه الفترة عشر سنوات من عمري وأنا استمع لإذاعة الصين الدولية ففي السادسة مساءا أجلس امام هذا الرديو انتظر هذه الاذاعة بشغف جديد لتعارف على كل ماهوجديد ومتجدد عن هذه الدولة العملاقة . ، نستمع عبر الراديو الى أخبار الصين والموسيقى الصينية ومنوعات عن هذه الدولة و اغاني المساء الصينية والعربية، لتكون رفيقتنا في مساء مشرق جميل، و وكنت أجري مسرعا من المدرسة يوم الجمعة لمتابعة برنامجي المفضل رسائل المستمعين ايام المدرسة، لكن الاصوات الصينية الهادئة الناعمة والموسيقى الراقية والاغاني المعبرة، كانت تحرضنا على النشاط، والتمتع ببداية يوم جديد. من تلك الاغاني الجميلة، كان جيلنا يتذكر أغاني الصباح مثل، أغنية "نهارك زين يا أمصبح" للمطرب نوشي خليل، واغنية صبّح عليك الورد، للمطرب نوري كمال، طلعت شمس نهارنا" و"يوم أبيض نوّر" للفنان محمد رشيد، أغنية "يا صباح الخير يللي معانا" لكوكب الشرق أم كلثوم،وأغنية" عم بتضوي الشمس" للسيدة فيروز. وطلعت يا محلا نورها، سيد درويش.
والاغاني العاطفية المليئة بالحب والمودة، والهجران، والفراق واللوعة، مثل أغاني، عبد الحليم حافظ، وفريد الاطرش، ومحمد عبد الوهاب، ونجاة الصغيرة، سعاد محمد وشهر زاد، ونزهة وهيام يونس، سميرة توفيق، وصباح، شادية، شريفة فاضل، وفهد بلان،والأغاني الصينيةالساحرة وغيرهم..كلها.
كما استفاد جسمي وتطورعندما استمعت إلى برنامج للتمارين الرياضية على اذاعة الصين الدولية وهو برنامج عمره عشر سنوات تقريبا. وجربت القيام بالتمارين بنفسي لأحافظ على لياقتي. لقد ساعدني البرنامج على جعل جسمي أكثر مرونة.
كما أجد برنامج التقاليد والعادات والسياحة في الصين بشكل خاص رائعا. وأنا معجب بالعادات والتقاليد الصينية في التعامل مع الآخرين مثل احترامهم ومساعدتهم.وهنا اتذكر العلاقات المغربية والعربية الصينية التي هي عمق التواصل مع هذا البلد الذي يحترم الشعوب ويقدسهم فلتستمر هذه العلاقات الأخوية بيننا الى أبد الأبدين.
وكانت حياتي كلها جزءامن هذه الاذاعة التي كونتني واطرتني الى الان وتكون اولادي
فعندما وصلت الى الثلاثة الاعدادية سنة 1987 استفدت من هذه الإذاعة حيث كانت بعض الدروس تتناول جغرافية الصين وتاريخه وساعدتني في تحصلي الدراسي وكذلك في 1990 استفدت منها في الحصول على البكالوريا وكم كنت اعاني عند التقاطها من صعوبة بينما اليوم فقد سهلت ويسرت حيث اتابعها في الانترنيت على هاتفي المحمول فاسمع واستمع الى اداعة الصين الدولية الساحرة وكتبت عن ماسي و ماكان يعانيه الصين من حروب وزلازل فكم بكينا معكم وتضمنا معكم من اعماق قلوبنا.
و أنا أعمل أستاذا لتاريخ و الجغرافيا بثانوية التأهيلية بالمملكة المغربية . وبرامج اذاعة الصين ومواقعها على الإنترنت تحمل الكثير من المعلومات.التي تشكل مصادر مهمة لمواد التدريس في فصلي. وقد بدأت جهودي الدؤوبة في تزويد طلبتي بتلك المعلومات تؤتي ثمارها حيث يدرس تلاميذي هذه الدروس المفيدة عن هذه الدولة العملاقة خاصة أقسام البكالوريا : اولى بكالوريا والثانية بكالوريا لمادتي التاريخ والجغرافيا...
وعندما قررت تعليم اللغة الصينية كنت أسجل برنامج " تعلم اللغة الصينية" على أشرطة الكاسيت وأكرر الاستماع إليه مرات عديدة. وأشكركم على ارسال لي كتاب تعليم اللغة الصينية التي يتعلمها الان أولادي ابتسام ووسيم وتشكرون على ذلك ياأصدقائي

بدأت الاستماع لبرامج القسم العربي لإذاعة الصين الدولية في الأول من شهر أكتوبرعام 1982
ومنذ هذا التاريخ وأنا مدمن على الإستماع لهذه الإذاعة التي كانت اهم إ ذاعة دافعت عن المستضعفين في الأرض والقضايا العالم الثالت وخاصة القضايا العربية وجسر للسلام بين شعوب العالم وهذا ما دفعنا لتعلق بها بل تأسيس مستميعها لأكثر من 3650 نادي في العالم وربط معها جسر الصداقة والحب والسلام ومن هذه النوادي نادي جمعية أصدقاء مراسلة إذاعة الصين الدولية.
تاسس نادي جمعية أصدقاء مراسلة اذاعة الصين الدولية بالمغرب في يوم23/3/1989 وقد جاء في رسالتكم الينا مايألي: (...اد تكون نادي جمعية اصدقاء مراسلة اذاعة بكين فاننا نرحب بدالك ترحيبا حارا وسنربط معها علاقات مثينة...) فمند دالك الى اليوم فاننا نخدم اذاعتكم وبلادكم العظيم بكل ما نستطيع متاخدا من هدا النادي منبراقويا لتطوير الصداقة المغربية والعربية الصينية دا ئما الى الامام . وبالتالي منذ تاسيس النادي قام بأ نشطة مختلفة ومتنوعة مع جميع المحطات التاريخية والمناسبات المهمة خاصة باعلان عن المناسبات التاريخية كثورة اكتوبر انعقاد الحزب الشيوعي... او اعلان مسابقات اذاعة الصين الدولية.فمنذ 1990باعلان اداعة الصين الدولية عن مسابقة حول الحضارة والتاريخ الصيني وشاركنا فيها بمجموعة من الانشطة وفاز نادينا باحدى جوائزها . وفي سنة 1991اعلان اذاعة الصين عن مسابقة جديدة حول المعلومات السياحية الصينية وقمنا بانشطة مهمة وكان لي الشرف الفوز بجائزتها الاولى في العالم العربي .
وبعد مرور 35سنة على انشاء اذاعة الصين الدولية القسم العربي سنة1992ساهم النادي بشكل كبيرفي الاحتفال بهذا العيد,الذي يعتبر محطة مهمة برز فيها نادبنا, حيث قمنا بمجموعة من الانشطة الثقافية سواء التعريف باذاعة الصين الدولية او التعريف بالحضارة والتاريخ الصيني العريق ,ومن اهم هذه ا لا نشطة : اعدنا كا سيط مسجلا فيه انطباعاتنا وارتسا متنا عن هذا الاحتفال..بالاظافة الى بعض العروض عن اذاعة الصين الدولية القسم العربي وعن التاريخ والحضارة الصينية, في جامعة بن زهر باغادير جنوب المغرب .
ومنذ يوم24/4/1993شارك نادينا بكتافة في المسا بقة كأس هاينان حول المعلومات عن الاصلاح والانفتاح في الصين , وساهم بأنشطة متنوعة ومكثفة حيت قام النادي بعقد منابروموائد مستديرةحول سياسة الاصلاح والانفتاح في الصين . كما قام النادي بنفس المناسبة باعداد بطا قة خاصة بالاصلاح و الانفتاح وزعنها على عدد كبير من المغاربة والعرب عن طريق المراسلة ومن هنا جاء اصدقاء مراسلة اذاعة الصين الدولية,
وكان لي الشرف الفوز في هذه المسا بقة بالجا ئزة الخاصة الاولى لأذاعة الصين الدولية في العالم من بين
220 ألف مشارك في العالم وافاز فيها ستة مستمعين في العالم وكنت من بينهم وفزت بزيارة الصين وكان ذالك سنة1994م.
وبعد دالك دائمين الاستماع الى اذاعة الصين الدولية ودائما نراسل لكم تقا رير مختلفة ومتنوعة منها: تقارير الاستماع, وتقارير مختلفةعن العلاقات المغربية الصينية والعلا قات العربية الصينية فهناك دائما مواقف النادي من القضايا العربية الحساسة كالقضية الفلسطيتية والغزو الامريكي للعراق....والتقارير والمشاركات الادبية والسياسية والثقا فية منها: تقريرين عن زيارة الرئيس الصيني يانغ شانكون للمملكة المغربية يوم 29يونيو 1992على الساعة الرابعة و15دقيقة. وبهذه المنا سبة قام النادي بانشطة مهمة وتقرير حول العلا قات المغربية الصينية على ضوء: الملتقى الثقا في المغربي- الصيني تحث شعار ( ساعة شاي).الذي نظمته جامعة ابن زهر بأكاديروتقريرحو ل بناء المسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء . و تقرير حول الاسبوع الاسيوي للكتاب الذي احتضنته جامعة ابن زهر بكلية الادب باكادير ... وتقريرخاص لي عن الز يارة الخاصة للصين.و تقرير عن احتفال المغاربة برمضان... الى غير ذالك من التقا رير الكثيرة ( وعندي أرشيف ضخم لكل هذه الأنشطة). و في 2002شارك نادينا بمساهمات قيمة في الاحتفال بالذكرى الخامسة والاربعين لتاسيس القسم العربي وشاركت شخصيا في المسابقة التي نظمها القسم بهذه المنا سبة وكنت من بين الفائزين بالجا ئزة الثالثة. كما شارك اعضاء النادي في الذكرى الخامسة و الستين لتاسيس اذاعة الصين ومشاركة في مسابقة ( انا و اذاعة الصين الدولية)سنة 2006 . وفي نها ية نفس السنة وبداية 2007 شاركنا افراح القسم العربي بمناسبة اليو بيل الذهبي بقصائد شعرية وعرض تحت عنوان (اليو بيل الذهبي لاذاعة الصين والمميزات التي تنفرد بها من بين الاذاعات العالمية )
كما قام النادي بمشاركة في مسا بقة2007تحت شعار(مقاطعة سيتشوان-موطن الباندا العملا ق) . وفي 2008 شاركنا بكين لاستظا فتها لالمبياد بكين وشاركنا في المسابقة التي نظمها القسم العربي بالمنا سبة. كما تو صلنا ب دو رية
يصد رها القسم العربي وهي مجلة مرفىء الصداقة .ومن تلك السنة لم اتوصل بها فما هي مصير ها.وشاركنا في افراح وأحزان هذا البلد العظيم ، ومن هذه الاحزان :الزلزال المدمرحيث تعرضت مقاطعة سيتشوان. في شهر ماي عام 2008 لزلزال مدمر ضرب سيتشوان في الساعة /14.28 بعد الظهر.
الذي ترك في اعماقنا التضامن مع الشعب الصيني وقمنا بمائدة مستديرة ناقشنا تدعيات الزلزال وتابعنا عبر برامج الاذاعة والموقع الاليكتروني للاذاعة اخبار الزلزال لحظة بلحظة سواء أثناء الزلزال اوبعده وبعد الزلزال المدمر لغضب الطبيعة وكانت ثمرة ذلك أن تسنى لنا الوقوف على الحقيقة التالية : الإنشاءات العظيمة، جهود إعادة الإعمار مستمرة ،على مدار الساعة دون ملل أو كلل، والجميع يعمل بعزيمة وإصرار كبير، لتجاوز تلك الكارثة وتحويل معالمها لمعبد أو صرح عظيم، يحكي ويشرح فلسفة شعب في فهم الحياة وتقبلها بكل محبة، بما فيها من بياض وسواد.. فرح وحزن.. دمعة وابتسامة. فلسفة ترفض الانكسار والاستسلام للدمار، وتعلم العالم قاطبة أن الإنسان القادر المؤمن بقدرة بلاده يستطيع أن ينجز المستحيل.
وبعد وقوفنا على حقيقة غضب الطبيعة , الحقيقة هي أن الزلزال ضرب محافظة بيتشوان في مقاطعة سيتشوان فأطلال البيوت والطرق والجسور المدمرة، كانت حاضرة لتكون شاهداً على هول الكارثة وجسامة الحدث.
.. فبعد مضي ثلاث سنوات وكأن شيئاً لم يكن ، باتت تلك المناطق جديدة كليا وفي غاية الروعة ، في كل شيئ، المساكن المختلفة الأشكال التي تمزج بين الحديث والتقليدي الصيني.. الطرق الواسعة المعبدة والمنظمة.. المدارس والمستشفيات والمستوصفات الطبية إلى جانب الملاعب والمدارس الخ.. حتى الجبال العالية الراسخة ، ونؤكد من جديد كمستمعين أوفياء لإذاعة الصين الدولية للعالم وللجميع أن لا شيئ سيقف في طريق نهج الإصلاح والانفتاح الذي اعتمدته الحكومة الصينية.. هذا النهج الذي سيبقى نبراساً ينير الطريق للعالم، وأن الإصرار وعشق الحياة الكريمة، ينطلق من عمق الإيمان بقدرة الشعب، والتمسك بالعزيمة وعدم الرضوخ لنوائب الدهر سواء أكانت بشرية أو طبيعية.
ثلاث سنوات.. فترة زمنية قصيرة جداً، لا بل إنها تبدو خرافية لإنجاز هذا الجهد الجبار..هذا الجهد الاستثنائي، أو الأسطوري إن صح التعبير..
كما استطاع النادي ان ير بط علا قات مثينة مع نوادي اذاعة الصين الدولية كنادي الصفاقس التونسي الدين تربطهم علاقات متميزة نشا ركهم افراحهم بمناسبة اعيا د ميلاد ناد يهم , كذالك تربطون علاقات مع نادي بن شهرة علي بالجزائر الشقيقة وبعض النوادي الاخرى في العالم العربي. .
بفضل هذه الأنشطة ومتابعة إذاعة الصين الدولية في هذه السنة 2016 فزت من مجلة الصين اليوم بالمرتبة الاولى بأفضل مقال حول الدورتين السياستين التي تنعقد في الصين وكانت الحائزة عبار عن مبلغ مالي وكتاب الرئيس الصيني حول الادارة والحكم...
كما أن النادي منذ انشائه و انا كرئيس له فا ننا دا ئم الاستماع لكم سواء عبر الاثير او عبر الانتر نيت ,كماانني ابدل كل ما في جهدي لتطوير الصداقة بين بلدينا وتوسيع مجالات التعاون , وسوف اكرس اقصى جهدي لتطوير وتوسيع علاقات التعاون بين المغرب والصين والعالم العربي متأخدا من نادي جمعية اصدقاء مراسلة اداعة الصين ا لدولية جسرا للصداقة مع اذاعة الصين الدولية ومع الشعب الصيني....
وهناك صفحة في الفسبوك باسم ولقاب مستعار وهي : https://www.facebook.com/chinoi.rachid
وهذه صفحة النادي على الفيسبوك : https://www.facebook.com/NadyJmytAsdqaAdhatAlsynAldwlyt/…
وكدلك مجموعة باسم النادي في الفسبوك وهذا عنوانها: https://www.facebook.com/groups/353152394793123/
مجموعة المعجبين بمجلة الصين اليوم:
https://www.facebook.com/groups/223005728098784/
وفي الاخيركل عام وإذاعة الصين الدولية بألف خير ومزيدا من الرقي والازدهار و75عام اخرى من التضحية ونكران الذات ومزيدا ومزيدا من التألق لك وللصين العظيمة وكل عام وانتم بخير.
الحسين البقالي

2 commentaires:

  1. نعم الإسناد استاد متميز بكل نجاحاته

    RépondreSupprimer
    Réponses
    1. شكرا لكم جزيلا صديقي ايت الحسن لكم مني اسمي التقدير والاحنرام

      Supprimer

'; (function() { var dsq = document.createElement('script'); dsq.type = 'text/javascript'; dsq.async = true; dsq.src = '//' + disqus_shortname + '.disqus.com/embed.js'; (document.getElementsByTagName('head')[0] || document.getElementsByTagName('body')[0]).appendChild(dsq); })();