اخر الأخبار

عيد الميلاد والسنة الجديدة

 



تعتمد معظم دول العالم التقويم الميلادي، والذي سمّي بهذا الاسم لأن عدّ سنوات التاريخ به بدء من سنة ميلاد المسيح، حيث كانت سنة 532 أول سنة ميلادية يتم اعتماد التقويم الميلادي فيها. كما يُعرف التقويم الميلادي أيضاً بالتقويم الغريغوري نسبةً للبابا غريغوريوس الثالث عشر، الذي عمل على إصلاح التقويم القديم وفقاً لملاحظات الفلكيين. ومن أسماء التقويم الميلادي الأخرى: "التقويم المسيحي" و"التقويم الغربي".

بعد ذلك تحول الرومانيون من العمل بالتقويم القمري إلى التقويم الشمسي وسٌمي هذا التاريخ بالتاريخ "اليولياني" نسبة الإمبراطور يوليوس قيصر، وبقي معمولاً به في أوروبا وبعض الأمم الأخرى قبل وبعد ميلاد المسيح عيسى عليه السلام.
وفي القرن السادس أو الثامن من ميلاد المسيح تم الحساب ورجع التقويم الشمسي لتكون بدايتة التاريخ النصراني من أول السنة الميلادية نسبة إلى ميلاد المسيح عيسى عليه السلام، وأن تكون بداية هذا التاريخ 1 ينايرميلادي وهو يوم ختان المسيح كما يقولون، حيث أن ميلاده عليه السلام كان في 25 ديسمبر ( كانون الأول) وعندها عٌرف هذا التاريخ بالتاريخ الميلادي

سبب تسمية الأشهر بأسمائها:

يعود الأصل في تسميه الأشهر الميلادية التي تتكون منها السنة لتمجيد التاريخ الشمسي لأثني عشر إلهاً مزعوماً من آلهة الرومان الأسطورية، كما تعود إلى تمجيد قائدين من قادة الرومان وهما يوليوس قيصر وأغسطس.
يناير

انتعاش الحركة التجارية والسياحية

تمثل رأس السنة وعيد الميلاد موسم التخفيضات من أجل الحصول على أثمنة رخيصةلاقتناء منتوجات أنيقة سواء تعلق الأمر بالملابس  بأسعار معقولة وينتظر الكثير والعديد من المواطنين فترات الاعلان عن التحفيضات من أجل التبضع بجميع المواد سواء تعلق الامربالتجهيزات المنزلية أو المنتوجات الالكترونية  أو الملابس الجاهزة أو مختلف السلع. وتكتب أمام الشواع وأمام المحلات التجارية  التحفيضات - من 20الي60 في المائة وعبارات أيم الهمزة...

كما يعرف رأس السنة تزايد الا قبال المكثف على الحلويات والشكولاتة وتشهد بعض المحلات ازدحاما وستغل اصحاب هذه المحلات تطور وسائل التواصل الاجتماعي للدعاية والتشهير لمنتوجاتهم  وستقطاب الزبناء  من رقعة أوسع ومن مختلف الاصناف من الحلويات

كما سينتعش قطاع السياحة بسبب راس السنة الميلادية ولا ننسى ماحققه أبطال المغرب في مونديال قطر2022 وبالتالي ستعرف  الفنادق والمدن السياحية مثل أكادير ومراكش وطنجة والدار البيضاء راجا كبيرا ويتوقع أن يتقاط السياح الاجانب والمغاربة على الفنادق خاصة تشجيع السياحة الداخلية حاصة في ايجاد عروض متنوعة ومشجعة لجميع الطبقات الاجتماعية المغربية

Aucun commentaire

'; (function() { var dsq = document.createElement('script'); dsq.type = 'text/javascript'; dsq.async = true; dsq.src = '//' + disqus_shortname + '.disqus.com/embed.js'; (document.getElementsByTagName('head')[0] || document.getElementsByTagName('body')[0]).appendChild(dsq); })();