اخر الأخبار

لماذا لانتعلم الحب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


ما أروع الحب 
وما أروع الحديث عن الحب
ماذا ستفعل البشرية لو رفع الحب عن سماء دنياها؟؟؟
راهنو على الحب لتحقيق السعادة الأبدية
لنعطي للحب فرصة.........
حاجة الانسان للحب ستبقى حاضرة الى ابد الأبدين
فالحب بالنسبة لي مسألة ضرورية جدا كالماء والهواء والاكل...،وأنا هنااتكلم عن الحب بشكل شامل حب الله حب العمل النضيف حب حب حب,,,، يتجاوز العاطفة التي تجمع بين رجل وإمرأة. ويمتد كقيمة انسانية نبيلة عظمى ليشمل كل مناحي الكون الأرحب ويصطبغ أثره على كافة تجليات الحياة الانسانية منها وحتى غير الانسانية,,,
وأومن بأن الحب قادرعلى انقاد العالم في هذا الوقت العصيب،وبامكانه ضخ جرعات في شرايين العلاقات الانسانية، 
وأومن بأن الحب جزء من الجمال الذي يستشعره كل واحد من في حياته ، 
ويجب علينا ألا نغفل عن محبة ذاتنا، فمتى أحب الشخص نفسه فإنه يسعى لأن يكون بأفضل حال وظروف وهذا ما يجعله يقدم للسعي قدماً في تحقيق أهدافه، وكما يقال: ” أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم، فطالما استعبد الإنسان إحسان، ومحبة الناس هي أحد أشكال الإحسان إليهم، ومن خلال محبة الناس فإننا نستطيع لمس الجانب الطيب والجميل منهم، كما أن هذا الشعور يعزز من قدرة الشخص على تجاوز أخطاء من حوله وبالتالي استمرار العلاقات.

وتجدر الإشارة إلى أن نبينا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم كان يتصف بخلقي المحبة والتسامح، وقد أحسن لقومه قريش عندما أساءوا إليه أي أنه قابل الإساءة بالإحسان، وكانت أخلاقه هي منارة يقتدي بها صحابته ومن والناس من بعده.
وهذه القصيدة خير تعبير عن ذلك للأخت من فلسطين: وشكراجزيلا لها
شرّعوا القلوب للحُب
ـــــــ
ها هو يَرفَع شارة العُبور
فوق جِسر الوصول
نَراه ترجّل عن صَهوة جواده
نُزولاً لميدان  ميلاده ...
،
موكبه يصدح بصيحات الطّبول
بزغاريد فِراخ الطيور
على جوانِب دَربه
يَزهو عُوّاده ......
،
إنه العام الجديد
إنه الوليد بن الحفيد
يَقبض مفاتيح مُغلقة لروّاده .....
،
علّها بشائر نور
تَعُم الخَلق بكُل حُبور
لا أنين
لا طَنين
إلاّ ملء الرّحيق بزوّاده ...
،
هَلمّوا يا رَبْع روحي
إجمعوا حنين الورود
لنبتسم لشمل الوجود
شرّعوا قلوب الخلود
شرّعوها باحتضان أنفسكم
إنسانيتكم
ليكُن هذا العام
ليكن لكم الحُب وعتاده.

.............................................../ آمال محمود الحامد مدارسي / فلسطين
،
30 /12 / 2.15 م














انجاز واعداد : الاستاذ الحسين البقالي












Aucun commentaire

'; (function() { var dsq = document.createElement('script'); dsq.type = 'text/javascript'; dsq.async = true; dsq.src = '//' + disqus_shortname + '.disqus.com/embed.js'; (document.getElementsByTagName('head')[0] || document.getElementsByTagName('body')[0]).appendChild(dsq); })();