اخر الأخبار

ذكريات لاتنسى مع إذاعة الصين الدولية ... القسم العربي





من ذكرياتي :

أنا وإذاعة الصين الدولية

إذاعة الصين الدولية الشامخة صداقة من ذهب

عاشق الصين ومن المستمعين القدماء لإذاعة الصين الدولية من المغرب  الحسين البقالي

انا وإذعة الصين الدولية ذكريات جميلة نسجنها كنجم في السماء يضيء لنا، ودرة فخر تتلألأ ونزين بها كلامنا، وناي نشدو به، وسفينة أحلام نركبها ونبحر بها عبر الأيام الحاضرة بأمل استعادتها في القادم من أيامنا.

أيتها الطيور المسافرة والمهاجرة والمحلّقة في الفضاء الواسع والمرفرفة بجناحيك، احملي على متن هذين الجناحين بعض الكلمات، كلمات صادقة من ذهب، إلى اذاعة الصين الدولية إلى ذلك القريب في البلاد البعيدة فيسعدني ان اهنئكم واهنئ الإذاعة بعيدها الخامس والسبعين اتمني لكم عمرا مديد امز فوفا باكليل من الصحة والسعادة وبالتقدم والرقي والإنجازات الكبيرة والخدمات المميزة والارتقاء برسالة الصين وإيصالها الي العالم وكسب المزيد من المستمعين في كافة الاقسام المختلفة وبالأخص القسم العربي وأشكر كل من مر عليها انطلاقا من المذيعين القدماء والي كافة المذيعين العاملين الآن والذين يبذلون قصار جهودهم في خدمة الإذاعة والمستمعين وأخص بالذكر الإذاعية القديرة /دريه وانغ . والأستاذة /فائزة تشانغ لي رئيسة القسم العربي وعبد القادر شيومين وغيرهم...هذا الرجل العظيم الذي كان سند وعون في زيارة المأثر التاريخية كسور الصين العظيم والقصر الإمبراطوري الصيني وساحة تيامين... في مدينة بكين والمنجزات التي عرفتها الصين في ظل منجزات سياسة الاصلاح الاقتصادي والانفتاح على العالم عندما فزت بالجائزة الخاصة لإذاعة الصين مع مقاطعة هينان اواخر سنة 1993فكانت زيارة رائعة استقبلنا فيها بكرم الضيافة وحسن الاستقبال  وفزنا  بجائزة عبارة عن شهادة الاستحقاق وكأس هاينان ومازلت احتفظ بكل دلك. والتقينا بجميع مذيعي اذاعة الصين الدولية القسم العربي وأخدنا معهم صور تذكريه والتقينا بالمسؤولين عن الاقسام الاذاعة الأخرى والمسؤول عن العلاقات الخارجية الذي اعد لي مؤدبه غذاء غنية دقنا فيها  شتى أنواع الأطعمة الصينية الفريدة من نوعها  فكانت رحلة رائعة لا يمكن أن انساها مهما طال الله في عمري,,,

كلنا مازال يستعيد بين الفينة والاخرى، ذكريات أيام العصر الذهبي لإذاعة الصين

الدولية اليوم تحتفل بعيدها الخامس والسبعين من البث الاذاعي المستمر
والا متناهي ...

غالبية الوطن العربي لهم عشق دفين مع الاذاعة الصينية الأم منذ 3نوفمبر1941وفي 3نوفمبر 1957ولد القسم العربي الذي بمثابة روح جديد لإذاعة الصين الدولية
برامجه المتنوعة والمجلات المختلفة، والاغاني والموسيقى المختارة بعناية التي كانت تقدم لنا في ثمانينات والتسعينات القرن الماضي  ،مجلات وأغاني صينية وعربية ، كانت تدغدغ مشاعرنا وابداعاتنا و شكلت شخصيتنا العاطفية والانسانية والحضارية.
بدأ البث الإذاعي
وكانت النواة الاولى للإذاعيين المرموقين قدماء

واليوم مازالت كوكبة اخرى من المذيعين الذين ينسجون تاريخا جديدا لهذه الاذاعة المفيدة والقيمة من أمثال الاستاذ أحمد أبوزيد ودريه وانغ والاستاذة فائزة تشانغ لي ...فرسان اذاعة الصين الدولية ومن أهم برامج القسم العربي «رسائل المستمعين"
وخلال تلك السنوات كان اقتناء جهاز الراديو مقصورا على عدد محدد من عائلات قريتي ، بسبب الظروف الاقتصادية التي مرت بها البلاد نتيجة الحرب والاحتلال ..
وكان جهاز الراديو يزين بعض البيوت، ويوضع في مكان عال بعيدا عن أيدى الأطفال، وكنا نستمع لراديو كان موضوعا في شباك احدى الحجرات المفتوحة على وسط الحوش. وكنا من المحظوظين بامتلاك جهاز راديو من الاجهزة التي كان والدي من بين الذين يصلحون هذه الراديوهات ويبيعها للزبائن. وهنا عشقت الراديو والاذاعة ومن هذه الفترة عشر سنوات من عمري وأنا استمع لإذاعة الصين الدولية ففي السادسة مساءا أجلس امام هذا الراديو انتظر هذه الاذاعة بشغف جديد لتعارف على كل ماه وجديد ومتجدد عن هذه الدولة العملاقة . ، نستمع عبر الراديو الى أخبار الصين والموسيقى الصينية ومنوعات عن هذه الدولة و اغاني المساء الصينية والعربية، لتكون رفيقتنا في مساء مشرق جميل، و وكنت أجري مسرعا من المدرسة يوم الجمعة لمتابعة برنامجي المفضل رسائل المستمعين ايام المدرسة، لكن الاصوات الصينية الهادئة الناعمة والموسيقى الراقية والاغاني المعبرة، كانت تحرضنا على النشاط، والتمتع ببداية يوم جديد. من تلك الاغاني الجميلة، كان جيلنا يتذكر أغاني الصباح مثل، أغنية "نهارك زين يا أمصبح" للمطرب نوشي خليل، واغنية صبّح عليك الورد، للمطرب نوري كمال، طلعت شمس نهارنا" و"يوم أبيض نوّر" للفنان محمد رشيد، أغنية "يا صباح الخير يللي معانا" لكوكب الشرق أم كلثوم وأغنية" عم بتضوي الشمس" للسيدة فيروز. وطلعت يا محلا نورها، سيد درويش.
والاغاني العاطفية المليئة بالحب والمودة، والهجران، والفراق واللوعة، مثل أغاني، عبد الحليم حافظ، وفريد الاطرش، ومحمد عبد الوهاب، ونجاة الصغيرة، سعاد محمد وشهر زاد، ونزهة وهيام يونس، سميرة توفيق، وصباح، شادية، شريفة فاضل، وفهد بلال والأغاني الصينية الساحرة وغيرهم. كلها.

كما استفاد جسمي وتطور عندما استمعت إلى برنامج للتمارين الرياضية على اذاعة الصين الدولية وهو برنامج عمره عشر سنوات تقريبا. وجربت القيام بالتمارين بنفسي لأحافظ على لياقتي. لقد ساعدني البرنامج على جعل جسمي أكثر مرونة.

كما أجد برنامج التقاليد والعادات والسياحة في الصين بشكل خاص رائعا. وأنا معجب بالعادات والتقاليد الصينية في التعامل مع الآخرين مثل احترامهم ومساعدتهم.وهنا اتذكر العلاقات المغربية والعربية الصينية التي هي عمق التواصل مع هذا البلد الذي يحترم الشعوب ويقدسهم فلتستمر هذه العلاقات الأخوية بيننا الى أبد الأبدين.

وكانت حياتي كلها جزء امن هذه الاذاعة التي كونتني واطرتني الى الان وتكون اولادي
 فعندما وصلت الى الثلاثة الاعدادية سنة 1987 استفدت من هذه الإذاعة حيث كانت بعض الدروس تتناول جغرافية الصين وتاريخه وساعدتني في تحصلي الدراسي وكذلك في 1990 استفدت منها في الحصول على البكالوريا وكم كنت اعاني عند التقاطها من صعوبة بينما اليوم فقد سهلت ويسرت حيث اتابعها في الانترنيت على هاتفي المحمول فاسمع واستمع الى أداعه الصين الدولية الساحرة وكتبت عن ماسي و ما كان يعانيه الصين من حروب وزلازل فكم بكينا معكم وتضمنا معكم من اعماق قلوبنا.

 و أنا أعمل أستاذا لتاريخ و الجغرافيا بثانوية التأهيلية بالمملكة المغربية . وبرامج اداعة الصين ومواقعها على الإنترنت تحمل الكثير من المعلومات.التي تشكل مصادر مهمة لمواد التدريس في فصلي. وقد بدأت جهودي الدؤوبة في تزويد طلبتي بتلك المعلومات تؤتي ثمارها حيث يدرس تلاميذي هذه الدروس المفيدة عن هذه الدولة العملاقة خاصة أقسام البكالوريا : اولى بكالوريا والثانية بكالوريا لمادتي التاريخ والجغرافيا...

وعندما قررت تعليم اللغة الصينية كنت أسجل برنامج " تعلم اللغة الصينية" على أشرطة الكاسيت وأكرر الاستماع إليه مرات عديدة. وأشكركم على ارسال لي كتاب تعليم اللغة الصينية التي يتعلمها الان أولادي ابتسام ووسيم وتشكرون على ذلك يأصدقائي


بدأت الاستماع لبرامج القسم العربي لإذاعة الصين الدولية في الأول من شهر أكتو برعام 1982

ومنذ هذا التاريخ وأنا مدمن على الاستماع لهذه الإذاعة التي كانت  اهم إ ذاعة دافعت عن المستضعفين في الأرض والقضايا العالم الثالث وخاصة القضايا العربية وجسر للسلام بين شعوب العالم وهذا ما دفعنا لتعلق بها بل تأسيس مستمعيها لأكثر من 3650 نادي في العالم وربط معها جسر الصداقة والحب والسلام ومن  هذه النوادي  نادي جمعية أصدقاء مراسلة إذاعة الصين الدولية.

تأسس نادي جمعية أصدقاء مراسلة اذاعة الصين الدولية بالمغرب في يوم23/3/1989 وقد جاء في رسالتكم الينا ميالي: (...اد تكون نادي جمعية اصدقاء مراسلة اذاعة بكين فإننا نرحب بدالك ترحيبا حارا وسنربط معها علاقات متينة...) فمند دالك الى اليوم فإننا نخدم اذاعتكم وبلادكم العظيم بكل ما نستطيع متاخدا من هدا النادي منبرا قويا لتطوير الصداقة المغربية والعربية الصينية دا ئما  الى الامام .                                                                                                                                                                                                                              وبالتالي منذ تأسيس النادي قام بأ نشطة مختلفة ومتنوعة مع جميع المحطات التاريخية والمناسبات المهمة خاصة باعلان عن المناسبات التاريخية كثورة اكتوبر انعقاد الحزب الشيوعي... او اعلان مسابقات اذاعة الصين الدولية. فمنذ 1990باعلان اداعة الصين الدولية عن مسابقة حول الحضارة  والتاريخ الصيني  وشاركنا فيها بمجموعة من الانشطة وفاز نادينا بإحدى جوائزها .                                                                                                                                                                                   وفي سنة 1991اعلان اذاعة الصين عن مسابقة جديدة حول المعلومات السياحية الصينية وقمنا بأنشطة مهمة وكان لي الشرف  الفوز بجائزتها الاولى في العالم العربي .

وبعد مرور 35سنة على انشاء اذاعة الصين الدولية القسم العربي سنة1992ساهم النادي بشكل كبيرقي الاحتفال بهذا العيد,الذي يعتبر محطة مهمة برز فيها نادبنا, حيث قمنا بمجموعة من الانشطة الثقافية سواء التعريف باذاعة الصين الدولية او التعريف بالحضارة والتاريخ الصيني العريق ,ومن اهم هذه  ا لا نشطة : اعدنا كا سيط مسجلا فيه انطباعاتنا وارتسا متنا عن هذا الاحتفال..بالإضافة الى بعض العروض عن اذاعة الصين الدولية القسم العربي وعن التاريخ والحضارة الصينية, في جامعة بن زهر بأغادير جنوب المغرب .

ومنذ يوم24/4/1993شارك نادينا بكتافه في المسا بقة  كأس هاينان حول المعلومات عن الاصلاح والانفتاح في الصين , وساهم بأنشطة متنوعة ومكثفة  حيت قام النادي بعقد منابر وموائد مستديرة حول سياسة الاصلاح والانفتاح في الصين . كما قام النادي بنفس المناسبة بإعداد بطا قة  خاصة بالإصلاح و الانفتاح وزعنها على عدد كبير من المغاربة والعرب عن طريق المراسلة ومن هنا جاء اصدقاء مراسلة اذاعة الصين الدولية,

وكان لي الشرف الفوز في هذه المسا بقة بالجائزة الخاصة الاولى لأذاعه الصين الدولية في العالم من بين220 ألف مشارك في العالم وافاز فيها ستة مستمعين في العالم وكنت من بينهم وفزت بزيارة الصين وكان ذالك سنة1994م.

 

وبعد دالك دائمين الاستماع الى اذاعة الصين الدولية ودائما نراسل لكم تقارير مختلفة ومتنوعة منها: تقارير الاستماع, وتقارير مختلفة عن العلاقات المغربية الصينية والعلا قات العربية الصينية فهناك دائما مواقف النادي من القضايا العربية الحساسة كالقضية الفلسطينية والغزو الامريكي للعراق....والتقارير والمشاركات الادبية والسياسية والثقا فية منها: تقريرين عن زيارة الرئيس الصيني يانغ شانكون للمملكة المغربية يوم 29يونيو 1992على الساعة الرابعة و15دقيقة. وبهذه المنا سبة قام النادي بانشطة مهمة وتقرير حول العلا قات المغربية الصينية على ضوء: الملتقى الثقا في المغربي- الصيني تحث شعار  ( ساعة شاي).الذي نظمته جامعة ابن زهر بأكاديرو تقريرحو ل بناء المسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء . و تقرير حول الاسبوع الاسيوي  للكتاب الذي احتضنته جامعة ابن زهر بكلية الادب باكادير ... وتقريرخاص لي  عن  الز يارة الخاصة للصين.و تقرير عن احتفال المغاربة برمضان... الى غير ذالك من التقا رير الكثيرة   (   وعندي أرشيف ضخم لكل هذه الأنشطة).                                                                                                                                          و في 2002شارك نادينا بمساهمات قيمة في الاحتفال بالذكرى الخامسة والاربعين لتأسيس القسم العربي وشاركت شخصيا في المسابقة التي نظمها القسم بهذه المنا سبة  وكنت من بين الفائزين بالجائزة الثالثة.

.                                                                                                                                                                     
كما شارك اعضاء النادي في الذكرى الخامسة و الستين لتأسيس اذاعة الصين ومشاركة  في مسابقة ( انا و اذاعة الصين الدولية)سنة 2006  . وفي نها ية نفس السنة وبداية 2007 شاركنا افراح القسم العربي بمناسبة اليوبيل الذهبي بقصائد شعرية وعرض تحت عنوان (اليوبيل الذهبي لاذاعة الصين والمميزات التي تنفرد بها من بين الاذاعات العالمية )

كما قام النادي بمشاركة في مسا بقة2007تحت شعار(مقاطعة سيتشوان-موطن الباندا العملا ق) . وفي 2008 شاركنا بكين لاستضافتها  لأولمبياد بكين وشاركنا في المسابقة التي نظمها القسم العربي     بالمنا سبة. كما تو صلنا ب دو رية

يصد رها القسم العربي وهي مجلة مرفئ الصداقة .ومن تلك السنة لم اتوصل بها فما هي مصير ها.وشاركنا في افراح وأحزان هذا البلد العظيم ، ومن هذه الاحزان :الزلزال المدمر حيث تعرضت مقاطعة سيتشوان. في شهر ماي عام 2008 لزلزال مدمر ضرب سيتشوان في الساعة /14.28 بعد الظهر.

 الذي ترك في اعماقنا التضامن مع الشعب الصيني  وقمنا بمائدة مستديرة ناقشنا تداعيات الزلزال  وتابعنا عبر برامج الاذاعة والموقع الاليكتروني للاذاعة اخبار الزلزال لحظة بلحظة سواء أثناء الزلزال اوبعده وبعد الزلزال المدمر لغضب الطبيعة وكانت ثمرة ذلك أن تسنى لنا الوقوف على الحقيقة التالية : الإنشاءات العظيمة، جهود إعادة الإعمار مستمرة ،على مدار الساعة دون ملل أو كلل، والجميع يعمل بعزيمة وإصرار كبير، لتجاوز تلك الكارثة وتحويل معالمها لمعبد أو صرح عظيم، يحكي ويشرح فلسفة شعب في فهم الحياة وتقبلها بكل محبة، بما فيها من بياض وسواد.. فرح وحزن.. دمعة وابتسامة. فلسفة ترفض الانكسار والاستسلام للدمار، وتعلم العالم قاطبة أن الإنسان القادر المؤمن بقدرة بلاده يستطيع أن ينجز المستحيل.

وبعد وقوفنا على حقيقة غضب الطبيعة , الحقيقة هي أن الزلزال ضرب محافظة بيتشوان في مقاطعة سيتشوان فأطلال البيوت والطرق والجسور المدمرة، كانت حاضرة لتكون شاهداً على هول الكارثة وجسامة الحدث.

.. فبعد مضي ثلاث سنوات وكأن شيئاً لم يكن ، باتت تلك المناطق جديدة كليا وفي غاية الروعة ، في كل شيء، المساكن المختلفة الأشكال التي تمزج بين الحديث والتقليدي الصيني.. الطرق الواسعة المعبدة والمنظمة.. المدارس والمستشفيات والمستوصفات الطبية إلى جانب الملاعب والمدارس الخ.. حتى الجبال العالية الراسخة ، ونؤكد من جديد كمستمعين أوفياء لإذاعة الصين الدولية للعالم وللجميع أن لا شيء سيقف في طريق نهج الإصلاح والانفتاح الذي اعتمدته الحكومة الصينية.. هذا النهج الذي سيبقى نبراساً ينير الطريق للعالم، وأن الإصرار وعشق الحياة الكريمة، ينطلق من عمق الإيمان بقدرة الشعب، والتمسك بالعزيمة وعدم الرضوخ لنوائب الدهر سواء أكانت بشرية أو طبيعية.

ثلاث سنوات.. فترة زمنية قصيرة جداً، لا بل إنها تبدو خرافية لإنجاز هذا الجهد الجبار. هذا الجهد الاستثنائي، أو الأسطوري إن صح التعبير..

 

كما استطاع النادي ان ير بط علا قات مثينة مع نوادي  اذاعة الصين الدولية كنادي الصفاقس التونسي الدين تربطهم  علاقات متميزة  نشا ركهم افراحهم بمناسبة اعيا د ميلاد ناد يهم , كذالك تربطون علاقات مع نادي بن شهرة علي بالجزائر الشقيقة  وبعض النوادي الاخرى في العالم العربي. .

بفضل هذه الأنشطة ومتابعة إذاعة الصين الدولية في هذه السنة 2016  فزت من مجلة الصين اليوم بالمرتبة الاولى بأفضل مقال حول الدورتين السياستين التي تنعقد في الصين وكانت الحائزة عبار عن مبلغ مالي وكتاب الرئيس الصيني حول  الادارة والحكم...

كما أن النادي منذ انشائه و انا كرئيس له فا ننا دا ئم الاستماع لكم سواء عبر الاثير او عبر الانترنيت  ,كما انني ابدل كل ما في جهدي لتطوير الصداقة بين بلدينا وتوسيع مجالات التعاون , وسوف اكرس اقصى جهدي لتطوير وتوسيع علاقات التعاون بين المغرب والصين والعالم العربي متأخدا من نادي جمعية اصدقاء مراسلة اداعة الصين ا لدولية جسرا للصداقة مع اذاعة الصين الدولية ومع الشعب الصيني....

وفي الأخيركل عام وإذاعة الصين الدولية بألف خير ومزيدا من الرقي والازدهار و75عام اخرى من التضحية ونكران الذات ومزيدا ومزيدا من التألق لك وللصين العظيمة وكل عام وانتم بخير.

الاستاذ : الحسين البقالي عاشق الصين ومن اصدقاء القدماء لإذاعة الصين الدولية

Aucun commentaire

'; (function() { var dsq = document.createElement('script'); dsq.type = 'text/javascript'; dsq.async = true; dsq.src = '//' + disqus_shortname + '.disqus.com/embed.js'; (document.getElementsByTagName('head')[0] || document.getElementsByTagName('body')[0]).appendChild(dsq); })();