اخر الأخبار

تقاليد سوسية امازيغية راسخة مع أغاني أمازيغية : رحى وطاحونة قديمة لشعير والقمح والدرة الحسين البقالي












تقاليد سوسية امازيغية راسخة : رحى وطاحونة  قديمة لشعير والقمح والدرة مع 

الحسين البقالي


https://youtu.be/4YzPszm95xY

 تهيئ الرحاة التي تطحن القمح والشعير نفسها للتوقف عن الدوران الى الأبد بعد استخدام المطاحن الكبرى التي تديرها الكهرباء وتشغل بنظام الأكتروني متكامل لتطحن القمح وأنواع من الحبوب بكميات أكبر وبشكل اسرع من المطاحن القديمة التي كان يعتمد عليها في السابق  بشكل كامل لطحن الحبوب وصناعة الطحين العامود الفقري لرغيف الخبز الذي يشكل أساس البقاء للناس في بلادنا ومصدر غذاء الملايين في العالم على اختلاف شكله أو المادة المصنوعة منه أو طريقة طحنه وخبزه.


والرغيف يسد الرمق احيانا بدون أي إدام معه، خصوصا بالنسبة لمن يمروا بكوارث ومجاعات وعواصف كبرى. 


   ويستذكر السبعيني عمي البقالي عملية الطحن في الأيام الخوالي في سني الأربعينيات من القرن المنصرم حيث يقول أن المطاحن كما كان الأجداد يذكرون لنا كانت بالقرب من مساقط المياه والينابيع القوية الاندفاع لأنه لم يكن هنالك أي قوى تديرها كالبترول والكهرباء كما هو الحال اليوم ، فالمسقط المائي الذي تندفع مياهه بقوة لتهبط على مروحة أو ناعورة أو دولاب ويكون الدولاب هذا مربوط بمحور يتصل باقشطة تدير مسننات وتدير الرحاة أخيرا ونتيجة دورانها يطحن القمح الذي يعتبر الغذاء الرئيس لكثير من الناس.



Aucun commentaire

'; (function() { var dsq = document.createElement('script'); dsq.type = 'text/javascript'; dsq.async = true; dsq.src = '//' + disqus_shortname + '.disqus.com/embed.js'; (document.getElementsByTagName('head')[0] || document.getElementsByTagName('body')[0]).appendChild(dsq); })();