اخر الأخبار

الجفاف بالمغرب

 نتيجة بحث الصور عن ‫الجفاف بالمغرب doc‬‏
– مفهوم الجفاف وتجلياته بالمغرب:
1- مفهوم الجفاف:
الجفاف هو حالة انعدام المطر خلال مدة من الزمن أو انحباس الماء عن الأرض زمنا طويلا مما يؤدي إلى عجز في الموارد المائية للبلاد، والذي يمس مجالا جغرافيا واسعا طيلة مدة من الزمن، وذلك بالقياس إلى متوسط الكميات التي كان يتلقاها.
يمكن التمييز بين ثلاثة أنواع من الجفاف، وهي: جفاف مناخي، جفاف فلاحي وجفاف هيدرولوجي ويبقى النوع الأول هو المتحكم في النوعين الآخرين.
2- تجليات الجفاف بالمغرب:
تعرف الحالة المطرية بالمغرب بين فينة وأخرى تعاقب فترات من الجفاف حيث تتميز الحالة المطرية بالقلة أو العجز الشامل، فتكون التساقطات ضعيفة أو منعدمة خاصة في المناطق الشرقية والجنوبية التي تتسم بزحف التصحر بالجفاف الحاد والتي تتراوح فيها نسبة العجز المائي في الأحواض بين 82 و 97 % .
حالة الخصاص في المياه تظهر وتتزايد حتى في المناطق التي تعرف تساقطات مهمة حيث تسببت حالات الجفاف المتعاقبة في نضوب العديد من الآبار والعيون، وقد أثرت هذه الوضعية حتى على موارد المياه السطحية خاصة الأودية التي تراجعت مواردها بشكل ملحوظ.
ІІ – يؤثر الجفاف على الموارد المائية والإنتاج الفلاحي: 1- تراجعت الموارد المائية بالمغرب:
تزايدت حالات الخصاص في المياه بالمغرب، حيث مست حتى المناطق الغربية التي كانت تعرف تساقطات مهمة.
تسببت حالات الجفاف التي عرفها المغرب في نضوب العديد من العيون والآبار، حيث أصبحت الموارد المائية قليلة ومهددة وتأثرت الأنهار والسدود المغربية.

عرف المغرب تواثر حدوث ظاهرة الجفاف، مما أثر في
                                        اقتصاد البلاد.
                                          - فما معنى الجفاف؟      
                                          - وما هي تجلياته بالمغرب؟
                                          - وما المجهودات المبذولة للحد من آثاره؟
                                          - وما هي خطوات إعداد ملف حول موضوع الجفاف؟
     І – مفهوم الجفاف وتجلياته بالمغرب:
       1 ـ مفهوم الجفاف:
        الجفاف هو حالة انعدام المطر خلال مدة من الزمن أو انحباس الماء عن الأرض

    زمنا طويلا مما يؤدي إلى عجز في الموارد المائية للبلاد، والذي يمس مجالا جغرافيا
    واسعا طيلة مدة من الزمن وذلك بالقياس إلى متوسط الكميات التي كان يتلقاها.
       2 ـ تجليات الجفاف بالمغرب:

        تعرف الحالة المطرية بالمغرب بين فينة وأخرى تعاقب فترات من الجفاف حيث تتميز
    الحالة المطرية بالقلة أو العجز الشامل، فتكون التساقطات ضعيفة أو منعدمة خاصة في

    المناطق الشرقية والجنوبية التي تتسم بزحف التصحر والجفاف الحاد والتي تتراوح فيها
    نسبة العجز المائي في الأحواض أحيانا بين 82 و97%.

        حالة الخصاص في المياه تظهر وتتزايد حتى في المناطق التي تعرف تساقطات مهمة
    حيث تسببت حالات الجفاف المتعاقبة في نضوب العديد من الآبار والعيون، وقد أثرت هذه

    الوضعية على موارد المياه السطحية خاصة الأودية التي تراجعت مواردها بشكل ملحوظ.
     ІІ – تبذل الدولة عدة مجهودات للحد من آثار الجفاف:
       للتخفيف من انعكاسات الجفاف وتداعياته على الاقتصاد الوطني، خاصة بالعالم القروي

    عملت الدولة على إحداث مرصد وطني للجفاف للمساعدة على اتخاذ القرار بهدف معالجة
    تأثيرات الجفاف، كما أن برنامج الحد من آثار الجفاف طبق مجموعة من الإجراءات من
   أهمها:
         • تلبية الحاجيات الآنية للساكنة القروية من الماء الصالح للشرب، وتزويد
            الأسواق بالحبوب.
         • إغاثة الماشية بتوريدها وتوفير الشعير ودعم المواد العلفية مع تعميم التغطية
            الصحية للقطيع.        
         • دعم الدخل في العالم القروي، بتوفير فرص الشغل وإعادة جدولة ديون الفلاحين.
         • حماية الثروات الطبيعية والمحافظة على الثروات الغابوية.
     ІІІ – الخطوات المنهجية لإعداد ملف حول موضوع الجفاف:
        1 ـ تحديد الموضوع وجمع المعطيات:
          • اختيارموضوع الملف ووضع خطة العمل مع تحديد المدة الزمنية.
          • البحث الميداني (الملاحظة المباشرة والاتصال المباشر) مع البحث عن الوثائق
            المتنوعة.
        2 ـ معالجة الوثائق وتقديم ومناقشة الملف:
          • دراسة المعطيات مع تنظيمها وتصنيفها.
          • مناقشة الخلاصات مع تقديم المقترحات.
              خاتمـة:

                          تعتبر فترات الجفاف التي يعرفها المغرب من فترة لأخرى

                          والخصاص المتزايد في مخزونه المائي من بين المشاكل
                          التي تعيق تنمية البلاد.
الجفاف يهدد الإنتاج الزراعي في المغرب
قال مسؤولون زراعيون يوم الاربعاء إن 21% من مناطق زراعة الحبوب في المغرب بحالة جيدة بينما تعاني بقية المناطق من الجفاف, مما يثير مخاوف من تراجع الإنتاج السنوي للعام الثالث على التوالي.

وأشار مسؤول كبير بوزارة الزراعة إلى أن 38% من بين خمسة ملايين هكتار مزروعة بالحبوب في حالة متوسطة. وأصبح المغرب من الدول الرئيسية المستوردة للحبوب في أفريقيا بسبب موجات الجفاف المتكررة في العقد الماضي.

وأضاف أن الأمطار الأخيرة أدت إلى ارتفاع متوسط إجمالي كمية الأمطار التي هطلت على البلاد إلى 220 مليمترا حتى 22 مارس/آذار الجاري. وقال إن الرقم لايزال أقل بنسبة 21% عن المتوسط في الأحوال العادية, مضيفا أن متوسط مستويات المياه خلف السدود أقل منه في نفس الفترة من العام الماضي.

وعانى موسم زراعة الحبوب منذ بدايته بجفاف الطقس في أشهر سبتمبر/أيلول وأكتوبر/تشرين الأول ونوفمبر/تشرين الثاني الماضية. وقال رئيس اتحاد المنتجين إن إجمالي المنطقة المزروعة بالحبوب تقل مليون هكتار عن التوقعات المبدئية لأن بعض الفلاحين خشوا موسم جفاف آخر.

ويقول مسؤولون زراعيون إن من الصعب أن تحقق المغرب الهدف المبدئي لإنتاج الحبوب وهو ستة ملايين طن. وقدر رئيس اتحاد المنتجين محصول الحبوب المتوقع بنحو أربعة ملايين طن. وقال إن الوصول إلى هذا الرقم يعتمد على هطول أمطار في أبريل/نيسان المقبل, مضيفا أن البلاد قد تواجه أسوأ موسم في 20 عاما إذا استمر جفاف الطقس حتى الشهر المقبل.
نتيجة بحث الصور عن ‫الجفاف بالمغرب doc‬‏
І 

Aucun commentaire

'; (function() { var dsq = document.createElement('script'); dsq.type = 'text/javascript'; dsq.async = true; dsq.src = '//' + disqus_shortname + '.disqus.com/embed.js'; (document.getElementsByTagName('head')[0] || document.getElementsByTagName('body')[0]).appendChild(dsq); })();