اخر الأخبار

نمودج مهرجان اداي ايت حربيل وتحديات التنمية المحلية بالجنوب المغربي

 


فعاليات مهرجان اداي ايت حربيل  






برنامج مهرجان أداي آيت حربيل للثقافات

 (الدورة الأولى 2025)وادنون) خلال الأيام 8 و9 و10 ديسمبر 2025، تحت شعار "تثمين الموروث اللامادي بواحات الجنوب في خدمة التنمية المحلية". نظمته جمعية واحة أداي المالكي ومستغلي المياه لأغراض زراعية، بالشراكة مع المجلس الجماعي لجماعة أداي. إليك البرنامج الرئيسي 



🔶️ الإثنين 08  دجنبر  2025

09:00 افتتاح قرية الأطفال 

 ورشات تربوية و ترفيهية  للأطفال 

ألعاب، مسابقات، فقرات تربوية 

20:00 النشيد الوطني 

سهرات موسيقية مع فرق محلية 

🔹 الفنان الحسين احربيل 

🔹 الفنان محمد اهواوي 

🔹 مجموعة ايجديكن إفران 

🔹 الفنان مبارك انظام 

🔹 مجموعة اياون اسرسال

🔹 الفنان الشافعي بيروك 

🔶️ الثلاثاء 09  دجنبر 2025

9:00  ورشات تربوية و ترفيهية / مواصلة أنشطة قرية الأطفال 

✅️ 15:00 ندوة تحت عنوان  :  التحول الرقمي في خدمة اللغة و الثقافة الأمازيغية  : الفرص ، التحديات و آفاق المستقبل.

النشيد الوطني 

كلمات  : 

مدير المهرجان 

رئيس جماعة أداي 

المديرة الجهوية للثقافة بجهة كلميم وادنون 

برقية ولاء و إخلاص إلى السدة العالية بالله 

تكريمات 

سهرات فنية 

🔹 الفنان إبراهيم اسلي 

🔹 الفنان بدر سلطان 

🔹 الفنان جمال ايت اومارك 

🔹 مجموعة كورال ازاوان 

🔹 الفنان مصطفى الكمراني 

🔶️ الأربعاء 10 دجنبر 2025

09:00 ورشات تربوية و ترفيهية  / مواصلة أنشطة قرية الأطفال 

✅️ 15:00 ندوة   : عرض و مناقشة موضوع ثقافي ضمن فعاليات المهرجان 

20:00 النشيد الوطني  

سهرة فنية بمشاركة

🔹 الفنان العربي إمغران 

🔹 الفنانة سعيدة شرف

🔹 الفنانة منى تاشتوكت 

🔹 الفنان كريم لجواد



بخصوص مهرجان أداي آيت حربيل، تشير المعلومات  أنه سينظم  في أيام 8 و9 و10 ديسمبر 2025 في جماعة أداي المركز. كانت هناك إشارة سابقة لموعد آخر في أيام 7 و8 و9 أغسطس 2025 لنسخته الجهوية الأولى ، ولكن يبدو أن الدورة الأولى لمهرجان أداي للثقافات هي التي ستعقد في ديسمبر. يهدف المهرجان إلى إبراز غنى التراث المحلي وتعزيز قيم التعدد الثقافي، ويتضمن أنشطة تربوية للأطفال وندوات فكر

كان هناك جدل محلي حول هوية المهرجان، حيث اعتبر البعض فعالياته محدودة بسهرات ليلية متأخرة دون برامج يومية واسعة. (ملاحظة: كان هناك إعلان سابق عن نسخة جهوية في أغسطس، لكنها لم تُعقد، واستُبدلت بالدورة الثقافية في ديسمبر ).

نعم للمهرجان وغيرها ولكن بعد التنمية الشاملة

التحديات في التنمية القروية المغربية

(بنى تحتية، ماء، تعليم)تحسينات في البنى التحتية والخدمات الأساسية، خاصة في المناطق الجبلية والنائية. إليك نظرة شاملة بناءً على التقارير الحديثة (2024-2025):القرى بنهاية 2023 (مقابل 38% في 2000)، مع هدف 100% قريبًا بفضل البرنامج الوطني المندمج. ومع ذلك، تستمر الاحتجاجات بسبب الانقطاعات والجودة الرديئة في مناطق مثل الأطلس المتوسط وأزيلال.

 (غياب مراحيض، ماء، صرف صحي)، مسافات طويلة، وهدر مدرسي، رغم تفوق بعض "المدارس الرائدة" (نجاح 83% في القرى مقابل 64% في المدن). أكثر من 60% من الأطفال يرون الوصول إلى المدارس أولوية.

بطرق، صرف صحي، نقل، صحة. الحكومة ترصد ميزانيات (مثل 43.61 مليار درهم للتنمية القروية)، وتخطط لـ24 مركزًا قرويًا صاعدًا في 2025، لكن التنفيذ يواجه تأخيرات وتفاوتات مجالية.

الخدمات الأساسية، حيث يظهر التقدم (مثل الكهرباء 98%) إنجازات، لكن الفجوات في الجودة والتوزيع تتطلب جهودًا مكثفة لتحقيق عدالة مجالية

الخلاصة: القرى ليست بحاجة إلى "الرقص والردح" أكثر من الخدمات الأساسية، حيث يظهر التقدم (مثل الكهرباء 98%) إنجازات، لكن الفجوات في الجودة والتوزيع تتطلب جهودًا مكثفة لتحقيق عدالة مجالية.


من إعداد الأستاذ الباحث : الحسين البقالي

Aucun commentaire

'; (function() { var dsq = document.createElement('script'); dsq.type = 'text/javascript'; dsq.async = true; dsq.src = '//' + disqus_shortname + '.disqus.com/embed.js'; (document.getElementsByTagName('head')[0] || document.getElementsByTagName('body')[0]).appendChild(dsq); })();